دفع
ليس الامر متعلق بقناعات ولا عقائد لكى نتمكن من الدفاع عنها او لا ، الامر جله يرتبط بالمربع الذى نرجع إليه قصرا بدلا من الذهاب خطوة الى الامام.
بوضوح اكثر ، انه بدلا من الدعوة الى الإسلام لانك تعتقد فى صحته تجد نفسك تجاهد لتثبت انه دين سلام ومحبه وليس العكس كما تحاول داعش اوربيباتها بسلوكها او اى جماعة تمارس السياسة وتسترزق فى حوارى السياسة بالاديان .. وحتى لا يغضب البعض فإن الصهيونية كلها كفكرة مبنية على هذا الاساس ..
هكذا تجد من يشدك شدا للخلف لكى تصبح هذه هى الخطوة الاولى : لسنا اصحاب دين دموى.
تعليقات