داعش
من درعا انطلقت الثورة السورية..وفى سته اشهر انجزت ما لم تفعله الحرب فى اكثر من اعوام ثلاث..
فمن افسد الثورة؟
بدون مواربة تنظيمات العمالة والارتزاق والمتاجرة بالاسلام..
الا تلاحظون ان نظام الاسد اصبح اكثر قوة بظهور جمعات متطرفة من إنشطارات القاعدة مثل النصرة وبيت المقدس وداعش..تؤدى دورها بإمتياز على مستوى الحاضر والمستقبل:
* عراق مقسم طائفيا وعرقيا حتى ولو انتهت داعش.
* سوريا مقسمة طائفيا وعرقيا وثورة مجهضة.
* ليبيا متناحرة ومقسمة على اسس قبلية وإثنية.
* نيجيريا ومالى وغيرهما....
* اما قضايا مثل فلسطين ومسلمى بورما والفلبين وتايلاند فتم تغيبها بالكامل تحت غيوم داعش وبوكو حرام والشباب الصومالى... و الاهم من ذلك فتح الباب على مصراعيه للوجود الاجنبى فوق دماء الابرياء التى سالت بسلاحهم
تعليقات