عمتنا النخلة
ورد عن الرسول صلى اللة علية وسلم قوله اكرموا عمتكم النخله..
وتغنى الراحل حميد:
ﻭلا اﻟﻨﻴﻞ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ ﻳﺎﻫﻮ ... ولا ﻳﺎﻧﺎ ﻧﻌﺎﻳﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﺮﻭﻑ ﺗِﻨﻬﺪ .. ولا ﻳﺎﻧﺎ ﺭُﻗﺎﺏ ﺗﻤﺮ ﺍﻟﺠﺪﻭﺩ ﺗِﻨﻘَﺺ .. ولا ﻳﺎﻧﺎ
والان اصبح حريق النخل غصة كحريق المك فى قلب الدخيل..
فتارة بفعل فاعل يلعب فى الخفاء ومن اجل ماذا لا احد يدرى..
وتارة بلعب احد مجاذيب الله امره ففعل..
وتارة بسبب تكدسنا فى صحراء جنوب الخرطوم اسموها الكلاكلات..او تكدسنا فى بلاد الله المسماة بالاراضى (المكدسة)..
فمن لعمتنا ليصونها..
ومن لها ليسقيها..
ومن ينزع عنها شيب راسها..
اكبر الظن انها تحرق نفسها بنفسها..فكبرياء النخل لا يسمح لها بإبتلاع الهجران والإزدراء بسهولة.
ملاحظة:
ذكر البعض ان حديث عمتكم النخلة ضعيف.
تعليقات