فر الجرذ
الأن وقد تحررت طرابلس وفر الطاغية وأبناءة علي غرار زين العابدين بن علي في تونس وحسني مبارك ونجليه علاء وجمال في مصر لأول مرة لن يحتفل الديكتاتور كالعادة التي استمرت اربعون عاما بما كان يسمي بثورة الفاتح من سبتمبر ولا بد وأن الطاغية القذافي حزين من أجل ذلك الا انه لوكان يعرف معني قوله تعالي وعسي ان تكرهوا شيئا هوخير لكم لما حزن...
فكيف كان سيكون الحال اذا جاء يوم الفاتح من سبتمبر وهو محاصر في طرابلس كالجرذ واكثر من تسعين بالمائة من ليبيا بيد الثوار، ماذا كان سيقول من اكاذيب رددها اربع عقود ...
المهم .... تتحررت ليبيا وجائت معركة بناء الدولة المدنية وهي المعركة الأصعب....
بأذن اللة حين تنتهي معركة بناء الدولة في ليبيا سوف يحدث الأتي:
* ستعود تونس الديمقراطية الي واجهات الأستقرار والسياحة والتعمير
** ستعود مصر الديمقراطية كما كانت قائد التقدم والتحرير في الوطن العربي
*** سيكون نظام الاسد وعلي عبداللة صالح قد تم اسقاطهما شعبيا
**** ستبدأ الثورة في البحرين وسلطنة عمان
**** ستبدأ الثورة في البحرين وسلطنة عمان
***** ستشتعل الثورة في الجزائر.
تعليقات